الرئيسية
الشات 
مركز تحميل الصور
من طرف "سادهو
بهاراتي عمار" تذكر هذا الإسم الغريب جيداً، حتى تجد ما يضحكك إذا شعرت
بالكآبة يوماً ما، فالقصة غريبة بالفعل، ومغزاها الرئيسي يعود إلى الجهل
التام، فالرجل الهندي قرر ما لا يستوعبه عقل بشري، وذلك من أجل اللاشيء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رأى
بهاراتي عمار أن حياته مليئة بالترف والبعد عن التدين، فاستيقظ صباح يوم
عام 1970 ليقرر خدمة إله الهندوس شيفا، فأخذ يطوف في شوارع الهند مرتدياً
أزياء مهلهلة بها العديد من الاكسسوارات المعدنية، في شكل يوحي بأنه مجنون
لا محالة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لم
يرضي الهندي المزعوم بالبعد عن اللذات والحياة البشرية بهذه الطريقة، فجاء
القرار الأصعب عام 1973 بخدمة الإله شيفا من خلال رفع يده اليمنى معلقة في
الهواء ليبقى على هذا الوضع الغريب لمدة 38 عاماً!.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وكان
ذلك الأمر هي الطريقة التي أرضته في عبادة ذلك الإله الغريب، ومن وقتها
افتقد عمار وظيفة يده تماماً، لتصبح مثل قطعة الجلد عديمة الفائدة،
بالإضافة إلى تيبس العظام والمفاصل وتلف الجلد، نتيجة عدم تحريكها طوال هذه
الفترة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجل
الهندي من الطبقة المتوسطة ولديه منزل وزوجة وثلاثة أولاد، لم يتعجبوا
جميعهم من هذه الأمور الماجنة التي يقوم بها رب أسرتهم، بل على العكس
افتخروا به، خاصة بعدما أصبح رمزاً هاماً للمجانين الذين يتعبدون شيفا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأشارت
العديد من المصادر الطبية إلى أن ذراع عمار حدث لها ضمور، مما جعله لا
يشعر بآلام على الإطلاق، نظراً لأنها تلفت بالكامل، في الوقت نفسه أكد عمار
أنه لم يعد بأية آلام في ذراعة على عكس ما كان يحدث معه عند المرحلة
الأولى التي قرر فيها التقرب إلى شيفا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يذكر أن
اتباع الديانة الهندوسية قاربوا على المليار نسمة، منهم 890 مليون يعيشون
في الهند وحدها وهو ما يعادل 96% من تعدادهم الإجمالي، وكلمة "هندوسية"
تعني لغة الملائكة، وهي ديانة وثنية كما أن هذه الديانة الغريبة تؤمن بأن
الروح إذا خرجت من الجسد تذهب إلى جسد آخر لتتحلل من خلاله.. الحمد لله على
نعمة العقل التي تعد من النعم الكبيرة التي أنعمها الله على الإنسان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بهاراتي عمار" تذكر هذا الإسم الغريب جيداً، حتى تجد ما يضحكك إذا شعرت
بالكآبة يوماً ما، فالقصة غريبة بالفعل، ومغزاها الرئيسي يعود إلى الجهل
التام، فالرجل الهندي قرر ما لا يستوعبه عقل بشري، وذلك من أجل اللاشيء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رأى
بهاراتي عمار أن حياته مليئة بالترف والبعد عن التدين، فاستيقظ صباح يوم
عام 1970 ليقرر خدمة إله الهندوس شيفا، فأخذ يطوف في شوارع الهند مرتدياً
أزياء مهلهلة بها العديد من الاكسسوارات المعدنية، في شكل يوحي بأنه مجنون
لا محالة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لم
يرضي الهندي المزعوم بالبعد عن اللذات والحياة البشرية بهذه الطريقة، فجاء
القرار الأصعب عام 1973 بخدمة الإله شيفا من خلال رفع يده اليمنى معلقة في
الهواء ليبقى على هذا الوضع الغريب لمدة 38 عاماً!.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وكان
ذلك الأمر هي الطريقة التي أرضته في عبادة ذلك الإله الغريب، ومن وقتها
افتقد عمار وظيفة يده تماماً، لتصبح مثل قطعة الجلد عديمة الفائدة،
بالإضافة إلى تيبس العظام والمفاصل وتلف الجلد، نتيجة عدم تحريكها طوال هذه
الفترة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجل
الهندي من الطبقة المتوسطة ولديه منزل وزوجة وثلاثة أولاد، لم يتعجبوا
جميعهم من هذه الأمور الماجنة التي يقوم بها رب أسرتهم، بل على العكس
افتخروا به، خاصة بعدما أصبح رمزاً هاماً للمجانين الذين يتعبدون شيفا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأشارت
العديد من المصادر الطبية إلى أن ذراع عمار حدث لها ضمور، مما جعله لا
يشعر بآلام على الإطلاق، نظراً لأنها تلفت بالكامل، في الوقت نفسه أكد عمار
أنه لم يعد بأية آلام في ذراعة على عكس ما كان يحدث معه عند المرحلة
الأولى التي قرر فيها التقرب إلى شيفا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يذكر أن
اتباع الديانة الهندوسية قاربوا على المليار نسمة، منهم 890 مليون يعيشون
في الهند وحدها وهو ما يعادل 96% من تعدادهم الإجمالي، وكلمة "هندوسية"
تعني لغة الملائكة، وهي ديانة وثنية كما أن هذه الديانة الغريبة تؤمن بأن
الروح إذا خرجت من الجسد تذهب إلى جسد آخر لتتحلل من خلاله.. الحمد لله على
نعمة العقل التي تعد من النعم الكبيرة التي أنعمها الله على الإنسان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
