حبيبتي .....
عندما نلتقي .....
دعيني أكون طفلا عابثا بأحلامي
يحاول أن يتيه في ظُلمة شعركِ
ويلعب عابثا وعابثا
غير مُبالياً برماح عينيكِ ورموشكِ
أحاول أن ارتشف العسل من شفتيكِ
ومداعباً أوراقكِ الخضراء
حبيبتي ......
أنا غير مُباليا بمن حولي
فلا تلوميني
مجنون أنا بكِ
إن عانقتكِ أو قبّلتُكِ وسط الطرقاتِ
فلا تلوميني ...
نظراتكِ لي وحركات عينيكِ هي أحلامي
فيها ابني مدن وقصور
كيف لي الصبر على رؤياكِ ؟
دعيني اسرق منكِ بعض النظراتِ
لأشفي بها غليلي
دعيني أُقبّلُ شفتيكِ
وأجعل يديَّ تحتضن يديكِ
لأكون ملكاُ تحسده الملوكِ
حبيبتـــي .....
أنتي وأنتي وأنتي
حبيبتـــي ....
فالأولى أنتي والأخيرة أنتي
دعيني أكون كالطير الصغير الذي حطّ على يديكِ
لتطعميه من حُبُّكِ قُبلات
دعيني اشرب من كأسكِ حتى السُكرِ
فلا أُريد أن أصحي من نشوتكِ
حبيبتــي .....
وأنتي بقربي قبليني
و اخطفيني من أحلامي وخُذيني
اجعليني أسيراً لديكِ
وفي صندوق قلبكِ اجعليني
قبولٌ أنا في الحبس الانفرادي
أو بأي شكل أنتي تسجنيني
لملميني كما تلمّي الزهور في غابات عيونكِ
كما تحتضن الأم صغيرها احضنيني
واجعلي يدي كالعصفورةِ
تحطّ أينما تشاء على أغصانكِ
لتلهو وتلعب بثماركِ اليانعة الجميلة
حبيبتـــي ....
عندما نلتقي .....
دعيني أكون طفلا عابثا بأحلامي
يحاول أن يتيه في ظُلمة شعركِ
ويلعب عابثا وعابثا
فدعيني ....
عندما نلتقي .....
دعيني أكون طفلا عابثا بأحلامي
يحاول أن يتيه في ظُلمة شعركِ
ويلعب عابثا وعابثا
غير مُبالياً برماح عينيكِ ورموشكِ
أحاول أن ارتشف العسل من شفتيكِ
ومداعباً أوراقكِ الخضراء
حبيبتي ......
أنا غير مُباليا بمن حولي
فلا تلوميني
مجنون أنا بكِ
إن عانقتكِ أو قبّلتُكِ وسط الطرقاتِ
فلا تلوميني ...
نظراتكِ لي وحركات عينيكِ هي أحلامي
فيها ابني مدن وقصور
كيف لي الصبر على رؤياكِ ؟
دعيني اسرق منكِ بعض النظراتِ
لأشفي بها غليلي
دعيني أُقبّلُ شفتيكِ
وأجعل يديَّ تحتضن يديكِ
لأكون ملكاُ تحسده الملوكِ
حبيبتـــي .....
أنتي وأنتي وأنتي
حبيبتـــي ....
فالأولى أنتي والأخيرة أنتي
دعيني أكون كالطير الصغير الذي حطّ على يديكِ
لتطعميه من حُبُّكِ قُبلات
دعيني اشرب من كأسكِ حتى السُكرِ
فلا أُريد أن أصحي من نشوتكِ
حبيبتــي .....
وأنتي بقربي قبليني
و اخطفيني من أحلامي وخُذيني
اجعليني أسيراً لديكِ
وفي صندوق قلبكِ اجعليني
قبولٌ أنا في الحبس الانفرادي
أو بأي شكل أنتي تسجنيني
لملميني كما تلمّي الزهور في غابات عيونكِ
كما تحتضن الأم صغيرها احضنيني
واجعلي يدي كالعصفورةِ
تحطّ أينما تشاء على أغصانكِ
لتلهو وتلعب بثماركِ اليانعة الجميلة
حبيبتـــي ....
عندما نلتقي .....
دعيني أكون طفلا عابثا بأحلامي
يحاول أن يتيه في ظُلمة شعركِ
ويلعب عابثا وعابثا
فدعيني ....